البطاقة التعريفية لـ ميشيل الصايغ:

الاسم:

ميشيل فائق إبراهيم الصايغ.


المولد:

ولد ميشيل الصايغ في الأول من يناير عام 1946م في مدينة يافا - فلسطين.


الشهرة:

يشتهر ميشيل الصايغ بأنه الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة البنك التجاري الأردني ورئيس مجموعة شركات الصايغ.


الحياة المبكرة وتعليمه

  • بدأ ميشيل الصايغ بالعمل مع والده في مجال الصناعة عندما كان عمره سبع سنوات.
  • أنهى ميشيل الصايغ دراسته الثانوية عام 1966م من كلية الحسين الثانوية في عمان - الأردن.
  • نال درجة البكالوريوس في العلوم السياسية وإدارة الأعمال من الجامعة الأردنية عام 1971م.
  • خلال فترة دراسته الجامعية قام ميشيل الصايغ بالعمل على إنشاء شركة للدهانات وذلك في عام 1968م؛ ثم باشر العمل بالشركة بعاملين وسيارة صغيرة لوضع عبوات الدهانات بها.


تأسيس مجموعة الصايغ

  • احتلّ ميشيل الصايغ منصب رئيس مجلس إدارة لجميع شركات مجموعة الصايغ منذ عام 1979م، والتي تضم حوالي 33 شركة، ممتدة في الوطن العربي وآسيا وأوروبا الشرقية والغربية.
  • تختصّ شركات مجموعة الصايغ في العديد من المجالات؛ كالكيماويات والهندسة والعقارات والخدمات المنزليّة، وكذلك في مجال الأدوات المنزلية والإعلام، حيث توفّر للعميل مختلف الخدمات والمنتجات.
  • تحوي شركات مجموعة الصايغ في كوادرها على حوالي 5,000 موظف وموظفة.


أبرز إنجازات عائلة الصايغ

  • تم افتتاح (الشركة الوطنية لتصنيع الدهانات) في عام 1971م حيث تقاسم الأخوان ميشيل وسليم عمل الشركة وتوسّعت أعمال العائلة في منتصف السبعينيات.
  • توسّعت عائلة الصايغ في مجال التصدير على نطاق كبير في أسواق الشرق الأوسط؛ ففي عام 1977م تم إنشاء معمل "دهانات ناشونال" في دولة الإمارات، هذا ويشار إلى أنّ عائلة الصايغ تحتل سوق الدهانات في الوطن العربي من خلال شركة دهانات ناشونال الأكبر في الشرق الأوسط، حيث تحتل المرتبة الثالثة والعشرين على مستوى العالم.
  • وفي عام 1982م، تم إنشاء مصنع للخردوات.
  • وفي عام 1993م تم البدء في هيكلة البنك التجاري الأردني، الذي يرأس مجلس إدارته ميشيل الصايغ.


المناصب التي شغلها ميشيل الصايغ

  • الرئيس الرسمي للنادي الأرثوذكسي في الفحيص، وكذلك كان عضوًا في المجلس المركزي الأرثوذكسي.
  • مؤسس ونائب رئيس اللجنة التنفيذية في الجمعية الأرثوذوكسية.
  • أحد أعضاء مجلس إدارة شركة الأردن الأولى للاستثمار.
  • عضو في مجلس أمناء جمعية الشؤون الدولية.
  • عضو في الاتحاد العربي لصناعة البويات والدهانات ممثلاً عن فلسطين ومصر.
  • أحد أعضاء مجلس أمناء الجمعية الأردنية للعون الطبي للفلسطينيين.
  • عضو مجلس أمناء الجمعية الأردنية للبحث العلمي.
  • أحد أعضاء مجلس الإدارة في بنك الجزيرة السودانيّ الأردنيّ في السودان.
  • الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة الشركة العربية لصناعة الدهانات في فلسطين.
  • رئيس مجلس إدارة شركة البحر الأحمر لتجارة الغاز.
  • عضو أساسي في جمعية الشركات الصناعية الصغيرة والمتوسطة في عمان.
  • رئيس هيئة مديرين جمعية المحبة اليافية.
  • عضو في المجلس الاستشاري، كلية التكنولوجيات الهندسية، في جامعة البلقاء التطبيقية من عام 2013 - 2014م.
  • رئيس المجلس الإداري لشركة أبعاد الأردن والإمارات للاستثمار التجاري عام 2014م.
  • أصبح ميشيل الصايغ عضوًا ممثلاً عن البنك التجاري الأردني في مجلس إدارة البنك الوطني، وذلك بعد صدور القرار الرسمي بدخول البنك التجاري الأردني شريكًا استراتيجيًا في البنك الوطني بحصة قدرها 15% من رأس المال، الذي قيمته 92 مليون دولار.


أوسمة نالها ميشيل الصايغ

  • نال وسام القبر المقدس من قداسة المتروبوليت فينيذكتوس – بطريركية الروم الأرثوذكس في عام 2002م.
  • منح الملك عبد الله الثاني ميشيل الصايغ وسام الحسين للعطاء المميز من الدرجة الأولى وذلك في عام 2007م.
  • نال جائزة "إرنست ويونغ للتميز لأفضل شركة عائلية"، وهي الفئة التي أطلقتها "إرنست ويونغ الأردن" مؤخراً كجزء من برنامج جائزة "رواد الأعمال" التي تعقد فعالياتها في الأردن تحت رعاية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
  • تم تكريم ميشيل الصايغ من قبل جمعية "اتحاد رجال الأعمال" الفلسطيني التركي، من خلال اجتماعه السنوي، وذلك بسبب دوره الاقتصاديّ والرياديّ في دعم الاقتصاد الفلسطينيّ ونجاحه المبهر خلال مسيرته المهنية.
  • نشرت مجلة "فوربس" النسخة العربية قائمة بأسماء أهم مئة رجل أعمال في الشرق الأوسط من ضمنها الأردن، وقد نال رجل الأعمال ميشيل الصايغ المرتبة الخامسة والخمسين من بين أهم مئة رجال أعمال في الشرق الأوسط، متصدرًا بذلك الترتيب على مستوى المملكة الأردنية الهاشمية.


الأعمال الخيرية

  • دعم ميشيل الصايغ والبنك التجاري الأردني جهود الأردن في مواجهة جائحة كورونا بمبلغ 400 ألف دينار أردني، لصندوق همة وطن.
  • تبرّع بمبلغ من المال، بهدف تجديد موقع تابع للجنة الخدمات وتحسين مخيم حطين في الأردن، من أجل استخدامه في مناسبات العزاء لخدمة أهالي المخيم.