معلومات عن لاري بيج

البطاقة التعريفية لـِلاري بيج:

الاسم:

لورنس إدوارد بيدج، رجل أعمال أميركي.^[١]

المولد:

وُلد في 26 مارس 1973، في إيست لانسينغ بولاية ميشيغان في الولايات المتحدة.^[١]

بماذا اشتُهر:

باحث في مجال الكمبيوتر، وصاحب رؤية للأعمال، أسّس بالاشتراك مع سيرجي برين، محرك البحث عبر الإنترنت Google الذي يعدّ أحد أكثر المواقع شهرة على الإنترنت.^[٢]

الثروة:

يعدّ لاري بيج أحد أغنى الرجال في العالم حيث يُقدَّر أنّ ثروته تزيد عن 116 مليار دولار.^[٢]

حياة لاري بيج وتعليمه

أسرته ونشأته المبكرة

والده هو الدكتور كارل فيكتور بيج، عمل مدرساً لهندسة البرمجيات والذكاء الاصطناعي في جامعة ولاية ميتشيغان، ووالدته هي جلوريا بيج، وقد درست أيضاً برمجة الكمبيوتر، الأمر الذي جعل لاري يُغرم بهذا المجال، والجدير بالذكر أنّ كارل بيج جونيور الشقيق الأكبر للاري بيج هو رائد أعمال ناجح على الإنترنت.^[٣]

تعليمه

فيما يلي مختصر لمسيرة لاري بيج التعليمية:^[٣]

• بدأ لاري بيج تعليمه بمدرسة مونتيسوري في الصفوف الابتدائية، وبعدها التحق بمدرسة إيست لانسينغ الثانوية، وتخرج منها.
• بدأ دراسته الجامعية في جامعة ميشيغان، وخلالها أظهر اهتماماً جديداً حول ما يتعلق بتكنولوجيا النقل المستدام، حيث شارك مع فريق السيارة الشمسية (سيارة تعمل بالطاقة الشمسية)، وتخرّج من الجامعة بدرجة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر مع مرتبة الشرف.
• بدأ دراساته العليا في جامعة ستانفورد في ولاية بالو ألتو في كاليفورنيا، بتخصص علوم الكمبيوتر، وخلال هذه الفترة قام بمشروع تحليل أنماط الارتباط بين المواقع المختلفة على شبكة الويب العالمية.
• التقى للمرة الأولى بـ سيرجي برين طالب الدراسات العليا الذي كان يدرس نفس تخصصه، وأتاح له فرصة للانضمام إلى مشروعه البحثيّ.

زوجته وأطفاله

وفقًا لشبكة CNN، فإنّ زوجة لاري بيج هي لوسيندا ساوثوورث، وهي عالمة أحياء، ولديهما طفلان، الطفل الأكبر وُلِد في عام 2009، والطفل الثاني وُلِد في عام 2011.^[٢]

مسيرة لاري بيج وإنجازاته

فيما يلي مسيرة لاري بيج والإنجازات والأرباح التي حققها:^{[٤][٥][٦][٧]}

اقتباسات لاري بيج

فيما يلي بعض أشهر مقولات لاري بيج:^[٥]

• ليس لدينا عدد كافٍ من المسؤولين كما ينبغي، ومع ذلك نفضل أن يكون لدينا عدد قليل جداً بدلاً من عدد كثير جداً منهم.
• إنّ هدف محرّك البحث النهائي هو فهم كل شيء في هذا العالم، وهذا من شأنه أن يمنحك دائماً النتيجة الصحيحة والمناسبة، وفي نفس الوقت نحن بعيدون عن ذلك الهدف بشكلٍ كبير.
• كلّما استطعت إدارة المؤسسات بشكلٍ أكثر تعاوناً، فإنّك بذلك تُصدر علامة تدل على تحسين الإنتاج، لأنّك بذلك ستزيد من فرص العدالة، والتحقق.
• نحن نسعى إلى جعل البيانات قيّمة ومفتوحة أمام كل العالم.
• ليس من الضروري أن يكون لديك منظمة مكونة من 100 موظّف لتحقيق أفكارك.