البطاقة التعريفية لـ مايكل بورتر:

الاسم:

مايكل بورتر.[١]


تاريخ ومكان الميلاد:

ولد مايكل بورتر في 23 أيار عام 1947 في الولايات المتحدة الأميركية.[٢]


سبب الشهرة:

اقتصادي وباحث ومؤلف ومستشار وأستاذ جامعي في جامعة هارفارد.[١]


الثروة:

تقدر ثروته بـ 530 مليون دولار أميركي.[٣]


النشأة المبكرة والتعليم

  • نشأ وترعرع في ولاية ميتشغان في الولايات المتحدة الأميركية.[٢]
  • كان والده مهندسًا مدنيًا تخرج من جامعة جورجيا للتكنولوجيا وعمل ضابطًا في الجيش.[٢]
  • تدرّب مايكل بورتر في مجال هندسة الطيران في جامعة برينستون عام 1969م.[١]
  • حصل على ماجستير إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال عام 1971.[١]
  • حصل على دكتوراه في تخصص اقتصاد الأعمال من قسم الاقتصاد في جامعة هارفارد عام 1973.[١]


الحياة العملية والإنجازات

  • خلال عمله في كلية هارفارد للأعمال قام بتطبيق النظرية الاقتصادية والمفاهيم الاستراتيجية للوصول إلى حلول للعديد من المشكلات الاقتصاديّة التي تشكل تحدّيًا للمجتمعات.[١]
  • أصدر مجموعة من الكتب المهمة، وهي: كتاب الاستراتيجية التنافسية عام 1980، وكتاب الميزة التنافسية عام 1985، وكتاب ما هي الاستراتيجية عام 1996، وكتبه تدرّس في كليات إدارة الأعمال حول العالم، وفي تخصص الاقتصاد، وإلى جانب ذلك يواصل بورتر الكتابة عن المنافسة والاستراتيجية يوميًا.[١]
  • في أوائل التسعينات اقترح فرضية بورتر وملخص هذه الفرضية: "إن المعايير البيئية الصارمة لا تقف عائقًا أمام أرباح الشركة أو القدرة التنافسية الوطنية، وإنما تدعم كليهما"، وبسبب فرضية بورتر ظهرت مئات المقالات العلمية والأدبيات المتعلقة بالاقتصاد البيئي.[١]
  • عام 2000 أصبح أستاذًا جامعيًا من جامعة هارفارد، وهو أعلى تقدير يُمنح لعضو هيئة تدريس في هارفارد.[١]
  • عام 2000 أسست كلية هارفارد للأعمال وجامعة هارفارد معهدًا مخصصًا ليكون بيئة مناسبة لأبحاثه.[١]
  • من أهم الكتب التي أصدرها كتاب الميزة التنافسية للأمم وهو كتاب ينتمي إلى حقل التنمية الاقتصادية والقدرة التنافسية، وقد ركز عمله على أسس الاقتصاد الجزئي للتنمية الاقتصادية والوطنية والإقليمية، ويتضمن الكتاب مجموعة كبيرة من الأوراق النظرية والتجريبية تدور حول توضيح تأثير المجموعات على الأداء الاقتصادي.[١]
  • مايكل بورتر أنشأ مشروع رسم الخرائط العنقودية، وهو مشروع مختص بالقياس الدقيق للجغرافيا الاقتصادية وهو المعيار في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية وعدد من البلدان تطبق نظرياته من قبل صانعي القرار في السياسات الحكومية، وأصحاب التنمية الاقتصادية حول العالم.[١]
  • عام 2011 أصبح رئيسًا مشاركًا في مشروع التنافسية الأميركية غير الحزبي في كلية هارفارد للأعمال وتمت الاستفادة من خبرته في تحليل الأداء المتراجع للاقتصاد الأميركي.[١]
  • عام 2011 قدّم ورقة بحثية مع زميل آخر، والورقة توضح كيف أن الرأسمالية قد تكون طريقًا جيدًا لإيجاد حلول حقيقية للأزمات بعيدًا عن المشاكل الاجتماعية.[١]
  • قاد مايكل بورتر تطوير الإطار الذي يقوم عليه مؤشر التقدم الاجتماعي، ويعد هذا الجهد من أفضل ما قُدّم لقياس مستوى التقدم الاجتماعي.[١]
  • أصدر المؤشر لأول مرة عام 2014م ويغطي 133 دولة، ويقيس التقدم الاجتماعي لكل بلد عبر أبعاد متعددة.[١]
  • درّس مايكل بورتر أجيالًا من الطلاب في كلية هارفارد للأعمال.[١]
  • كان مستشارًا استراتيجيًا لشركات أميركية ودولية رائدة، كما عمل في مجالس إدارة Fortune 500 العامة، ولعب دورًا مهمًا في السياسة الاقتصادية الأميركية على المستوى الفدرالي ومستوى الولايات.[١]
  • عمل مع رؤساء دول من جميع أنحاء العالم على استراتيجية التنمية الاقتصادية.[١]


نهج مايكل بورتر

ينطلق نهجه من فهم الاقتصاد العام وهيكلة النظم المعقدة ويعكس نهجه البحثي تطبيق النظرية الاقتصادية والتفكير التنافسي في المجال الاقتصادي، وقد حدد مايكل بورتر عمله في مجال الاستراتيجية الحديثة، كما نالت أبحاثه استحسانًا واعترافًا على نطاق واسع في الشركات والحكومات والمنظمات غير الحكومية والأوساط الأكاديمية في جميع أنحاء العالم، وهو أكثر باحث يُستشهد بأبحاثه في مجال الاقتصاد والأعمال.[١]


منظمات غير ربحية أسسها الدكتور مايكل بورتر أو شارك في تأسيسها

  • مبادرة تأسيس مدينة داخلية تنافسية، وتتناول التنمية الاقتصادية في المجتمعات الحضرية المنكوبة.[١]
  • مركز العمل الخيري، وهذا المركز يخلق أدوات صارمة لقياس فعالية المؤسسة FSG.[١]
  • شركة استراتيجية غير ربحية رائدة، وهذه الشركة تقوم بإجراء البحوث وتقديم المشورة للشركات والمنظّمات غير الحكومية والمؤسسات بشأن تحسين القيمة الاجتماعية.[١]
  • الاتحاد الدولي لقياس النتائج الصحية ICHOM، وهو الذي يطور وينشر مجموعات المعايير العالمية لنتائج المرضى حسب الحالة الطبية.[١]


جوائز حصل عليها مايكل بورتر

  • حصل على العديد من الجوائز والأوسمة العالمية ومنها جائزة آدم سميث من الرابطة الوطنية لخبراء الأعمال الاقتصاديين.[١]
  • حصل على ميدالية جون كينيث جالبرث.[١]
  • حصل على جائزة ديفيد ويلز في الاقتصاد من جامعة هارفارد.[١]
  • حصل على أعلى جائزة أكاديمية للمساهمات العلمية في الإدارة.[١]
  • فاز بجائزة ماكينزي لأفضل مقال في مجلة هارفارد بيزنيس سبع مرات على التوالي.[١]
  • عام 2016 حصل على وسام sheth لإسهاماته الدائمة في مجال التسويق.[١]
  • حصل على 23 درجة دكتوراه فخرية وعدد من مراتب الشرف الوطنية والولائية.[١]
  • حصل على أول جائزة للإنجاز مدى الحياة من وزارة التجارة الأميركية لمساهمته في التنمية الاقتصادية.[١]
  • اُنتخب زميلًا فخريًا في الجمعية الملكية في إدنبرة وغيرها من الجمعيات الفخرية.[١]


المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي تخ تد تذ تر ثأ ثب ثت "Biography", www.isc.hbs.edu, Retrieved 13/11/2021. Edited.
  2. ^ أ ب ت "Michael Porter", www.celeb-networth.com, Retrieved 13/11/2021. Edited.
  3. "Michael E Porter Net Worth", wallmine.com, Retrieved 13/11/2021. Edited.